لمَ ثار الجدل اليوم من جديد حول الخلافة العثمانية وشرعيتها الدينية؟ | بودكاست تاريخنا | الحلقة 13 تاريخنا تعاقب بعده الحكام على الدولة العثمانية، حتى فتحت القسطنطينية على يد محمد الفاتح، فكان هذا الفتح بمثابة بوابة نشر الإسلام في قارة أوروبا.
لعل البعض ممن اطلعوا على المقال السابق، تحت عنوان: ينتمي الأتراك إلى الشعوب الطورانية أو التركية، التي نشأت في مناطق منغوليا وأواسط آسيا. 60 seconds · clipped by muhammed musa günkaya · original video كيف حافظ الاتراك على دينهم بعد سقوط الخلافة العثمانية؟!
لسوء حظِّ العثمانيين أن أتاتورك اعتبر أن نجاح ثورته بالكامل لن يقع إلا بإقصائهم تماماً من المشهد. فقد تخوّف أتاتورك من قيام الخليفة عبد المجيد بمحاولةٍ انقلابية، والتحالف مع معارضي نظامه العلماني ذي النزعة القومية، فأراد أن يغلق الباب تماماً أمامهم. وكيف حافظ الأتراك على وجودهم، رغم انهيار كل الكيانات التي أقاموها؟ دعنا نقرأ المسار التركي من الجذور إلى الدولة الحديثة: حكم العثمانيين للعرب فتح أم احتلال ؟)،
يتناول هذا الفيديو **العلاقة التاريخية** بين الأتراك والعرب، ويسعى إلى **تبديد المفاهيم الخاطئة** حول العنصرية. ثمّ بلغت الدولة عصرها الذهبي في عهد السلطان سليمان القانوني من خلال الفتوحات التي عبرت الآفاق شرقًا وغربًا. يتناول هذا البحث عصر التنظيمات العثمانية، وأسباب سقوط الإمبراطورية، وظروف قيام الجمهورية التركية الحديثة على يد مصطفى كمال، الملقب بأتاتورك، أي “أبو الأتراك”. في هذه الحلقة من بودكاست عربي بوست يستعرض الباحث في العلاقات التركية العربية.
يوضح الدكتور أحمد أغر أقجا أن **العلاقات بين الشعبين** كانت جيدة على مر العصور، وأن **العنصرية** ظهرت نتيجة **لأسباب سياسية** ودعايات مغرضة.